أثناء بحثي في إحدى المواقع الأجنبية التي
تكتبها إحدى الأمهات المسيحيات التي تعلم أبناءها منزليا ( 2 إعدادي، 6 إبتدائي، 2
إبتدائي) استوقفتني بشدة رؤيتها وأهدافها من تعليم أبنائها اللغات الأجنبية فقد
أدخلت إلى نظامهم التعليمي تعلم اللغة الفرنسية واليونانية ولغة الماندرين ( هي
لغة يتحدث بها عدد كبير من سكان شمال وجنوب الصين) واللغة العربية وقد أحب ابنها
اليابانية فأضافتها للقائمة وقد وضعت 6 أهداف من وراء ذلك (اترجمها لهم من المقال
الأصلي بتصرف):